يَا أَيُّها المَشْغُوفُ بِالحُبِّ التَّعِبْ
كمْ أَنْتَ في تَقْريبِ مَا لا يَقْترِبْ
دَعْ وُدَّ منْ لا يَرْعَوي إذا غضِبْ
وَمَنْ إِذَا عَاتَبْتَهُ يَوْماً عتبْ
ابن عبدربه
يَا أَيُّها المَشْغُوفُ بِالحُبِّ التَّعِبْ
كمْ أَنْتَ في تَقْريبِ مَا لا يَقْترِبْ
دَعْ وُدَّ منْ لا يَرْعَوي إذا غضِبْ
وَمَنْ إِذَا عَاتَبْتَهُ يَوْماً عتبْ
ابن عبدربه