بِنَفْسِيَ مَنْ لاَ بدَّ لِي أنْ أُهَاجِرَهْ
وَمَنْ أنَا فِي المَيسُورِ وَالْعُسْرِ ذَاكرُهْ
ومن قد رماه الناس بي فاتقاهم
بهجري إلا ما تجن ضمائره
فَمِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها
بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُه
قيس بن الملوح
بِنَفْسِيَ مَنْ لاَ بدَّ لِي أنْ أُهَاجِرَهْ
وَمَنْ أنَا فِي المَيسُورِ وَالْعُسْرِ ذَاكرُهْ
ومن قد رماه الناس بي فاتقاهم
بهجري إلا ما تجن ضمائره
فَمِن أَجلِها ضاقَت عَلَيَّ بِرُحبِها
بِلادِيَ إِذ لَم أَرضَ عَمَّن أُجاوِرُه
قيس بن الملوح