برلين - د. ب. أ - يرى المخرج الأميركي روب إبستين فيلمه عن حياة ليندا لافليس، التي ظهرت في سبعينات القرن الماضي كأول نجمة لصناعة الأفلام الإباحية، فيلما يقوم في الأساس على مناصرة حقوق النساء.
وقال ابستين بمناسبة عرض فيلم «لافليس» في مهرجان برلين السينمائي: «اكتشفت ليندا صوتها وكيف تكون على طبيعتها.. وفي سياق هذا المعنى فإن الفيلم يعد فيلما مناصرا بشدة لحقوق النساء».
واعترفت أماندا سيفرايد التي تلعب دور «ليندا» في الفيلم أنها وجدت الفيلم الإباحي «ديب ثروت» (المخبر المجهول) الذي حقق نجاحا كبيرا والذي قامت ببطولته لافليس «مثير جدا للاهتمام».
وتأمل اماندا سيفريد أيضا أن يكون فيلم «لافليس» نقطة تحول في حياتها المهنية: «كنت أبحث عن شخص موجود في الواقع.. أردت أن أغوص في حياة شخص آخر».