
عمرو خالد كان قبل سنوات قليلة نجم البرامج الدينية وأبرز من ظهر في سياق ما يسمى بالدعاة المودرن.. ولكنه هذه الأيام فقد الكثير من نجوميته بسبب التكرار في تقديم الافكار نفسها وبالاسلوب نفسه.. ومع المتغيرات الجديدة التي ألمت بالشعب العربي كله وخصوصا بعد الربيع العربي، بقي عمرو خالد على حاله، ولم يحاول أن يفهم ما يحدث ولا أن يستفيد منه.. لهذا انفض الجمع التلفزيوني من حوله بعد أن كان ملء السمع والبصر.