قد كنتَ تُنصِفُني الموَدّة َ راكِباً
في الْحُبِّ مِنْ أَخْطَارِهِ ما أَرْكَبُ
في النومِ طَيفُ خيالِكَ المُتَأَوِّبُ
فَالْيَوْمَ أَقْنَعُ أَنْ يَمُرَّ بِمَضْجَعِي
سبط بن التعاويذي
قد كنتَ تُنصِفُني الموَدّة َ راكِباً
في الْحُبِّ مِنْ أَخْطَارِهِ ما أَرْكَبُ
في النومِ طَيفُ خيالِكَ المُتَأَوِّبُ
فَالْيَوْمَ أَقْنَعُ أَنْ يَمُرَّ بِمَضْجَعِي
سبط بن التعاويذي